القارئ الجيِّد
أشعر اليوم بالأسى لأن وسائل التواصل خطفت كثيراً من شبابنا من الكتاب للتحديق في (الجوال) لساعات طويلة، دون
إطلاق تجريبي
منصة تعليميَّةٌ أُسِّست لتقدِّم نَهجًا تكامليًّا، في العلوم العربيَّة والشَّرعيَّة والتَّربويَّة الإسلاميَّة، في بيئة علميَّة تفاعليَّة محفِّزة، وبرؤيةٍ طموحةٍ هادئةٍ؛ لِتُحقِّقَ رسالَتها في بناء المعرفة، وتعزيز الوعي، وبناء الشَّخصيَّة المتوازنة.
يُعنى البرنامجُ بالتَّكوينِ العلميِّ الشَّرعيِّ والتَّربويِّ، ويرتكزُ على النِتاجِ العلميِّ لِنُخبةٍ من العلماء، يحتوي عدَّةَ مقرَّراتٍ تعليميَّةٍ؛ تشكِّلُ بمجموعها دبلومًا في الشَّريعةِ، وآخرَ في التَّربيةِ.
يُعنى البرنامجُ بالتَّأصيل العلميِّ للقراءات القرآنية (منظومات، وتحريرات، وشروحات)، ويسهمُ في نشرِ القراءاتِ القرآنيَّةِ بالأسانيدِ المتَّصلةِ إلى الرَّسول صلى الله عليه وسلم ؛ لتخريجِ قُرَّاءٍ مُجازينَ متقنينَ بالقراءاتِ العشرِ الكُبرى والصُّغرى وَفقَ أعلى معاييرِ التَّلقِّي والضَّبطِ.
أشعر اليوم بالأسى لأن وسائل التواصل خطفت كثيراً من شبابنا من الكتاب للتحديق في (الجوال) لساعات طويلة، دون
#أكاديميَّة_اتِّساق. الشخصيَّة الإسلاميَّة: منظومة سمات الإنسان ومكوناته وتفاعلاتها والعوامل المؤثِّرة فيها ومواقفها السُّلوكيَّة.[1] في ضوء عقيدة التَّوحيد ومبادئ
مع التَّطوُّر التِّقني الهائل الذي تشهدُه مجتمعاتُنا، لاحَظَ المربُّونَ تغييراتٍ عديدةً في تربية الأطفال، وطريقة استخدامهم للأجهزة الذَّكيَّة
لإعلامك بإطلاق النسخة الجديدة من البرنامج، قم بالاشتراك في النشرة البريدية لأكاديمية اتساق
إسهامًا في بناء المعرفة، وتعزيز الوعي، وبناء الشَّخصيَّة المتوازنة نسعى نحو تعليم أكثرَ تميزًا بعون الله وتوفيقِهِ
المشرف العام